درس هاي شرح منظومه - جلسات 1 الي 100
رديف | موضوع | دانلود |
1 | يا واهب العقل لك المحامد إلی جنابك انتهی المقاصد | |
2 | المقصد الأوّل في الأمور العامّة ـ الفريدة الأولی في الوجود والعدم ـ غرر في بداهة الوجود | |
3 | معرف الوجود شرح الإسم وليس بالحد ولا بالرسم | |
4 | وبهذا البيت جمع من قول من يقول إنّه بديهي أي مفهومه ..... | |
5 | غرر في أصالة الوجود | |
6 | إن الوجود عندنا أصيل دليل من خالفنا عليل | |
7 | ثمّ أشرنا إلی بعض أدلة المذهب المنصور وهي ستّة ..... | |
8 | كذا لزوم السبق في العلية مع عدم التشكيك في الماهية | |
9 | والرابع قولنا : كون المراتب في الإشتداد انواعاً استنار للمراد | |
10 | كيف وبالكون عن استواء قد خرجت قاطبة الأشياء | |
11 | وقول الخصم إن الماهية من حيث هي وإن كانت في حدّ الأستواء | |
12 | ولم يتمّ مسألة التوحيد التي هي أسّ المسائل ..... | |
13 | غرر في اشتراك الوجود | |
14 | وأنّ كلّـاً آية الجليل وخصمنا قد قال بالتعطيل | |
15 | ممّا به أيد الإدعاء أن جعله قافية إيطاء | |
16 | إن الوجود عارض الماهية تصوراً واتحدا هوية | |
17 | ولانفكاك منه في التعقل ولاتحاد الكل والتسلسل | |
18 | والفرد كالمطلق منه والحصص زيد عليها مطلقا عمّاً وخص | |
19 | غرر في أنّ الحق تعالي إنية صرفة | |
20 | غرر في بيان الأقوال في وحدة حقيقه الوجود وكثرتها | |
21 | وعند مشائية حقائق تباينت وهو لذي زاهق | |
22 | لأن معنی واحداً لا ينتزع ممّا لها توحد ما لم يقع | |
23 | وأمّا نحن فنعتقد أن ذوق التأله يقتضي سنخاً واحداً ...... | |
24 | فإذا بطل اصالة الثاني تعيّن أصالة الأوّل | |
25 | غرر في الوجود الذهني | |
26 | للحكم إيجاباً علی المعدوم ولانتزاع الشيء ذي العموم | |
27 | والذات في انحاء الوجودات حفظ جمع المقابلين منه قد لحظ | |
28 | فجوهر مع عرض كيف اجتمع أم كيف تحت الكيف كل قد وقع | |
29 | فأنكر الذهني قوم مطلقا بعض قياماً من حصول فرقا | |
30 | ثمّ أورد علی نفسه أن هذا هو القول بالشبح ...... | |
31 | بحمل ذات صورة مقولة وحدتها مع عاقل مقولة | |
32 | بحمل ذات صورة مقولة وحدتها مع عاقل مقولة | |
33 | أقول الملاك كل الملاك فيما ذكره اعتبارية الماهيات المعبّر عنها بالكليات الطبيعية .......... | |
34 | إن قلت فعلی هذا لم يكن للشيء نحوان من الوجود ...... | |
35 | إن قلت إذا كانت المقولات المعقولات كيف بالذات .... | |
36 | قلنا وجود تلك الماهيات كونها وتحقّها .... | |
37 | والظهور والوجود للنفس لو كان نسبة مقولية كان ماهية العلم إضافة لا كيفاً .... | |
38 | فالحق أن أكون العلم كيفاً أو الصور المعلومة بالذات كيفيات .... | |
39 | ||
40 | ثم إنّ مراد القائل باتّحاد المدرك مع المدرك بالذات ليس نحو التجافي عن المقام .... | |
41 | (وحدتها) أي وحدة الصورة المعقولة بالذات .... | |
42 | غرر في تعريف المعقول الثاني وبيان اصطلاحين فيه | |
43 | وتوضيح المقام أن العارض ثلاثة أقسام .... | |
44 | وقيل بالأشباح الأشياء انطبعت وقيل بالأنفس وهي انقلبت | |
45 | ثمّ إنّ اتّصاف الشيء الخاص بالشيئية العامة في الخارج ..... | |
46 | إنّ الوجود مع مفهوم العدم كلّـاً من إطلاق وتقييد قسم | |
47 | غرر في أحكام سلبية للوجود | |
48 | لا شيء ضده ولا ما مثله وليس جزءاً وكذا لا جزء له | |
49 | غرر في أنّ تكثّر الوجود بالماهيات وأنّه مقول بالتشكيك | |
50 | غرر في أنّ المعدوم ليس بشيء وشروع في بعض أحكام العدم والمعدوم | |
51 | واعترض الكاتبي علی هذا الحد .... | |
52 | ومن شبهات إثبات الحال أنّ الوجود ليس بموجود .... | |
53 | ومنها أنّ جنس الماهيّات الحقيقية العرضية .......... ـ غرر في عدم التمايز والعلية في الأعدام | |
54 | غرر في أن المعدوم لا يعاد بعينه | |
55 | إعادة المعدوم مما امتنعا وبعضهم فيه الضرورة ادّعی | |
56 | ومنها أنّه علي تقدير جواز إعادة المعدوم بعينه (العود عاد) أي صار .... | |
57 | والعود عاد عين الابتداء وليس بالغا إلی انتهاء | |
58 | ما ضد أن الجسم غب ما فنی هو المعاد في المعاد قولنا | |
59 | غرر في دفع شبهة المعدوم المطلق | |
60 | غرر في بيان مناط الصدق في القضيّة | |
61 | بحدّ ذات الشيء نفس الأمر حد وعالم الأمر وذا عقل يعد | |
62 | بحدّ ذات الشيء نفس الأمر حد وعالم الأمر وذا عقل يعد | |
63 | غرر في الجعل | |
64 | وكما قال السيد المحقق الداماد قدس سره إنه لما كان .... | |
65 | ثمّ أشرنا إلی ما هو الصحيح بقولنا : جعل الوجود عندنا قدر ارتضی ماهية مجعولة بالعرض .... | |
66 | ||
67 | الفريدة الثانية في الوجود والإمكان ـ غرر في مواد الثلاث | |
68 | وجعل العرض موجوداً في نفسه لغيره .... | |
69 | غرر في أنّها اعتبارية | |
70 | ما صح أن لو لم تكن محصلة إمكانه لا كان لا إمكان له | |
71 | غرر في بيان أقسام كل واحد من المواد الثلاث | |
72 | غرر في بيان أقسام كل واحد من المواد الثلاث | |
73 | غرر في أبحاث متعلقة بالإمكان بعضها بأصل الموضوع وبعضها باللواحق | |
74 | (و) إمكان (إستقبالي) وهو سلب الضرورات جميعاً .... | |
75 | قد لزم الإمكان للمهيّة وحاجة الممكن أولية | |
76 | وذكر الفخر الرازي من قبلهم شبهات منها أن احتياج الممكن إلی المؤثّر .... | |
77 | لا يفرق الحدوث والبقاء إذ لم يكن للممكن اقتضاء | |
78 | لا يفرق الحدوث والبقاء إذ لم يكن للممكن اقتضاء | |
79 | ضرورة القضية الفعلية لوازم الأول والمهيّة | |
80 | ثم امتناع الشرط بالمعاند والفقر حالة البقا شواهدي | |
81 | ليس الحدوث علة من رأسه شرطاً ولا شطراً ولا بنفسه | |
82 | غرر في بعض أحكام الوجوب الغيري | |
83 | ونسبة الوجوب والإمكان كنسبة التمام والنقصان | |
84 | غرر في إمكان الإستعدادي | |
85 | وأمّا ما ذكره في الأسفار بقوله لكونه بالفعل من جهة أخری .... | |
86 | وأنّ مقويّاً عليه عيّنا وفيه سوغ أن يزول الممكنا | |
87 | الفريدة الثالثة في القدم والحدوث ـ غرر في تعريفهما وتقسيمهما | |
88 | دهري أبدا سيد الأفاضل كذاك سبق العدم المقابل | |
89 | دهري أبدا سيد الأفاضل كذاك سبق العدم المقابل | |
90 | فإذا تمهّد هذه نقول قول السيد .... | |
91 | وكما أنّ مقادير الحركات الدورية هنا أزمنة كذلك .... | |
92 | والحادث الاسمي الذي مصطلحي أن رسم اسم جا حديث منجمي | |
93 | فذي الحدوثات التي مرّت جمع لما سوي ذي الأمر والخلق تقع | |
94 | فالتغيّر لا ينحسب حكمه علي صفات العالم فقط بل علي ذواتها أيضاً .... | |
95 | جزئية كلية جزء وكل وكان حفظ كل نوع بالمثل | |
96 | غرر في ذكر الأقوال في مرجح حدوث العالم فيما لا يزال .... | |
97 | وعندنا الحدوث ذاتي ولا شيء من الذاتي جا معلّلاً | |
98 | غرر في أقسام السبق وهي ثمانية | |
99 | بالذات إن شيء بدا وبالعرض لاثنين سبق بالحقيقة انتهض | |
100 | غرر في بعض أحكام الأقسام |